ان تاريخ الشعوب ما هو الا الصراع الطبقي فالصراع الطبقي كتب تاريخ الشعوب والحتميه هنا واردة في تشكل الطبقات وتطور المجتمعات وصولا عند النقطه التي تبرز فيها تناقضات جديدة ضمن علاقات انتاج جديدة فالحديث يتم بالحتميه عن قوى وهلاقات انتاج ولكن على الصعيد الفردي وليس بالمعنى السياسي فالحتميه لا معنى لها عندما يتعلق الامر بالارادة الشخصيه اي عندما يكون الشخص لا يعيش علاقات الانتاج السايده فلا اعتقد ان المومس التي تمارس الدعارة بارادتها راضيه بما تفعل بل مجبرة وبنفس المعنى النقيض قد نجد فكر تنويري يخرج من المسجد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 5-13 / حسين علوان حسين
|