شكراً لك على المرور والتعقيب. ما حدث في الموصل مخزٍ لدرجة القرف ولكنها تعاليم الصلعم الذي حطم تماثيل الكعبة كما ذكرت في تعقيبك. أما الذبح فإن المؤدلجين لا يفكرون عندما يذبحوا شخصاً أو حيواناً لأن نبيهم قد سبقهم بذلك وكل همهم أن يكبروا ويهللوا حتى يضمنوا دخول ماخور الآخرة ويضاجعوا الحوريات اللاتي يبلغ عرض مقعد الواحدة منهن ميلاً كاملاً ليس هناك غباء أكثر من هذا، ولكن المؤدلج كالجمل لا يرى أن عنقه أعوج تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن نتقدم والعمائم تجرنا إلى الوراء / كامل النجار
|