أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - بوأس النفاق والانكار للعلمية والجمال والأخلاق - علاء الصفار










بوأس النفاق والانكار للعلمية والجمال والأخلاق - علاء الصفار

- بوأس النفاق والانكار للعلمية والجمال والأخلاق
العدد: 606849
علاء الصفار 2015 / 2 / 26 - 23:46
التحكم: الحوار المتمدن

تحية ثانية
كل سبب يتحول الى نتيجة والنتيجة تعود لتكون سبب وهكذا فالى سلسلة من الاسباب و النتائج.لاعلاقة لوعي الانسان بها فهي تجري بقوانين محكمة.اغلب المحرفين يكون علمي امام ظواهر الحياة ويقربالنشاط والحتمية لكن عقلهم يعمل (بون وي) حين يجري الحديث عن افكار ماركس والاشتراكية. الجميع يقر ان الحياة والكون محكوم بضوابط لا يمكن تجاوزها, كدوران الارض حول الشمس كنتيجة لسبب فلا خيار للارض ودورانها وهو ليس امر قدري من الله بل قوانين علمية تضبطها,فدوران القمر لامحال سيعمل كسوف الشمس,وما هذا الا أمر حتمي, وهو سبب يعود لنتيجة. لكن يحلوا للبعض ان يدعي الاشتراكية كخرافة خلاص قدري و كأيمان المسيح بظهور المسيح, أنه الغباء والتعامي المفتعل عن أمر النضال من اجل الحصول على الاشتراكية وبجهاز الحزب الشيوعي. لذا لم تستطع الكنيسة ولا احزابها ان تناضل من اجل ظهور المسيح.أما جرائم الراسمالية وبن غورين يتم اماطة اللثام عنها لكن اخطاء الاحزاب الشيوعية فهي اكبر الكبائر كما حكم النبي محمد على تارك الصلاة فهي عماد الدين من تركها حق عليه الجحيم. فكل جرائم النظام الراسمالية مغفورا لها.إلا جرائم ستالين مدمرة للبشرية!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تركيا حكمت على نفسها بالموت قبل أن تحكم على ديمرتاش / بير رستم
- غزة في ظل الاحتلال الإسرائيلي والخداع الإعلامي / سري القدوة
- أصابع ألموساد بمقتل رئيسي / ثائر ابو رغيف
- في الذكرى الستين للحزب الشيوعي الم الل بالاكوادور (ج 4) / مرتضى العبيدي
- من المستفيد من غياب الرئيس الإيراني / زياد الزبيدي
- ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - بنزيما يشعر بالإحباط والندم.. وشرط واحد للعودة إلى أوروبا
- لليوم التاسع على التوالي القوات الإسرائيلية تواصل اجتياحها ل ...
- زيلينسكي يهاجم حلفاءه الغربيين ويتهمهم بالتأخر الدائم في تقد ...
- “وزارة المالية العراقية mof.gov.iq “.. توضح سلم “رواتب المتق ...
- سلي وقتك .. كيفية شحن كوينز فيفا موبايل مجانًا 2024 بخطوات م ...
- شاهد: -بيبي خطر على وجود البلاد!-.. مظاهرات ضد الحكومة الإسر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - بوأس النفاق والانكار للعلمية والجمال والأخلاق - علاء الصفار