أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحقائق الجمة المهلكة و مفحمة للتزيف وبواقها بوبر - علاء الصفار










الحقائق الجمة المهلكة و مفحمة للتزيف وبواقها بوبر - علاء الصفار

- الحقائق الجمة المهلكة و مفحمة للتزيف وبواقها بوبر
العدد: 606841
علاء الصفار 2015 / 2 / 26 - 22:47
التحكم: الحوار المتمدن

تحيات الاستاذ الرائع حسين علوان
مقال دسم افادتني جمل انجلس كثيرا!التي تزف وتعري كل السلفيين والامبرياليين,وفلسفتهم المخص..ية ورجالهم المشعوذين.فليس الاسلام والمسيحية تمتلك الدجالين ومحارق اليهود وبربرية داعش, بل هناك بربرية أقلام الصهيو نية وزيفها التي تقودعمليات التشويه للحقائق وهي تخدم الامبريالية الامريكية.لقد عادى هتلر الماركسية والشيوعيين في المانيا فكانت النتيجة محارق هتلر لليهود والغجر,وإلى حرب عالمية ضد البشرية,تشويه الماركسية باقلام المرتزقة خدمت فاشية هتلر.اليوم يعيد التاريخ انتاج الحياة الامبريالية لكن عبر الضحية التي اخذت اخلاق الجلاد.فكل اوربا التي عانت من هتلر واسرائيل اللقيطة,اليوم تعادي ماركس وافكاره والاشتراكية,فالنتيجة هي اكيد نحو البربرية,وعلى يد الامبريالية والصعهيونية العالمية كما يحل في العراق وسوريا ومنها ليحترق العالم بحرب كونية.الاقلام الزنخة تعادي ماركس في زمن بربرية حرب العولمة.ليصرخ بعضٌ ماركس ليس برئ بدكتاتورية العمال وليبكي على جرائم فكره الاشتراكي! ولم السكوت عن جرائم بوش وموشي وحرب العولمة.المحرف مرتزق يعتاش على بربري الراسمالية كما القرضاوي بلا حياء!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 4-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحقائق الجمة المهلكة و مفحمة للتزيف وبواقها بوبر - علاء الصفار