أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - لن أتوقف عن نقد أبشع ديانة على وجه الأرض - صلاح يوسف










لن أتوقف عن نقد أبشع ديانة على وجه الأرض - صلاح يوسف

- لن أتوقف عن نقد أبشع ديانة على وجه الأرض
العدد: 60612
صلاح يوسف 2009 / 11 / 9 - 01:44
التحكم: الكاتب-ة

يكفي أن جهلاء الإسلام يعتقدون أن لهم حرية في تفجير الناس في الأسواق وفي ذبحهم على طريقة محمد ( قثم ) وفي اغتصاب فتيات دارفور والجزائر. هذا الوباء يجب أن ينتهي وهو ديدن التاريخ ومنطق التطور.
من جهتي لن تتمكن أي قوة في العالم من إيقاف انتقادي لأبشع ديانة على وجه الأرض. ديانة تجعل من جهلاء القوم شيوخها الأكابر، ومن الجهلاء أوصياء على ذوي العلم.
أنا لا أؤمن بأي حوار مع هؤلاء المجرمين والقتلة والأوباش وقطاع الطرق، والتمدن والديمقراطية الذي يستغله الذباب الإسلامي اليوم هم أول من يعصف به ليفرضون رأيهم بالقوة كما فعل محمد وفرض نفسه نبياً بالسيف.
إن الأغلبية الجاهلة والمحطمة والغبية التي فاق غباؤها كل تصور حتى أصبحت أضحوكة الأمم، يتوجب نقدها بشكل صادم حتى لو وقع في الطريق ضحايا من امثال الحائرة ومجدي ورشا وداليا والمسميات اليائسة. لو كان لديكم أي شيء سوى الإنكار والإسفاف والتهرب من الوقائع كان ممكن محاروتكم، لكن كيف نحاور من يتسلح بالقباحة والهمجية والوقاحة وإنكار المنطق ونتائج العلم ؟؟؟؟
كيف يؤمن المسلمون بأن محمداً نبياً مرسل من السماء وهو يفاخذ طفلة في ست سنوات ؟؟؟؟
كيف يؤمن المضللون والضحايا بأن محمد نبياً وهو يعدم الأسرى ولا يتساءلون ما الفرق بينه وبين هتلر وجنكيزخان وهو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - انتهاكات الاحتلال لحرية العبادة والأديان والمقدسات / سري القدوة
- العصبيات والعداء لايران من منظور ماركسي - القسم الثاني / علي طبله
- طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان ... / زياد الزبيدي
- ( بعدَ الرّحيل ) ! / عدنان رضوان
- تشتعل روحه كشمعة / شيرزاد همزاني
- يا أبو الطاقيه الشبيكه / اسامه شوقي البيومي


المزيد..... - أمريكا: سرقة حقيبة وزيرة الأمن الداخلي في مطعم.. ومصدر يوضح ...
- استئناف القتال وانفتاح روسي على الحل
- -لم أقرّر بعد-... ترامب لم يحسم مشاركته في جنازة البابا فرنس ...
- العمود الثامن: زعيم الثقافة
- التورنجي يتحدث عن تجربته الأدبية والحركة الأنصارية في جبال ك ...
- البابا فرانسيس أصر على زيارة العراق رغم تحذيرات أمنية لمنعه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - لن أتوقف عن نقد أبشع ديانة على وجه الأرض - صلاح يوسف