أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - هذا هو عراق اليوم .. شكراً للإسلام - الحكيم البابلي










هذا هو عراق اليوم .. شكراً للإسلام - الحكيم البابلي

- هذا هو عراق اليوم .. شكراً للإسلام
العدد: 606077
الحكيم البابلي 2015 / 2 / 22 - 16:18
التحكم: الحوار المتمدن

السيد عزيز العراقي المحترم.. تحية
شنو قصة هذا ( الميز ) الذي تستعمله في تعليقك ؟ هل تقصد منه المُفاضلة والتفرقة بين الناس ؟ أم تقصد الرِفعة ؟، أم هو التفرقة بين الناس في حقوقهم وواجباتهم وما لهم وما عليهم بحسب أجناسهم وأديانهم وقومياتهم ؟. هذه الكلمة قليلة الإستعمال ويُمكن الإستعاضة عنها بمفردات أكثر وضوحاً للمعنى المقصود

المهم .. تقول في تعليقك نصاً: ( العراق العريق يعرف بهوية تنوع شذا باقة ورده، حضاري متمدن معتدل بأديانه مندائي موسوي عيسوي محمدي )!. إنتهى الإقتباس
يا سيدي إصحى من غفوتك، وكُن واقعياً ولا تحلم، العراق كان عريقاً بماضيه وليس بحاضره، ولم يعد يُعرَفُ بهويته وتنوعه وشذى باقة وروده المُختلفة، وهو لم يعد حضارياً ومتمدناً كما تقول، أما أديانه التي تُفاخر بوجودها على أرضه ( مندائية، موسوية، عيسوية، محمدية ) فلم يتبقى منها غير المحمدية الرافضة لكل دين حولها، والتي حاربت وأرهبت كل الأديان الأخرى منذ تأسيسها على يد محمد إبن عبد الله
حاول أن ترى العراق اليوم بعين العقل وليس العاطفة رجاءً، العراق اليوم كيان مهشم مريض لن تقوم له قائمة إلا بعد تهذيب نصوص دينه الإرهابية
تحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا ... / أحمد رباص
- رحلة في عوالم الأدب الأفريقي: من التراث الشفهي إلى الأدب الم ... / محمد بسام العمري
- مشتاقٌ لكِ,لإسمكِ, لتلك الأحرف الخمسة / شيرزاد همزاني
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ... / أحمد سليمان
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (268) / نورالدين علاك الاسفي
- البؤس العربي في رواية -آرام- فاطمة محمد الهلالات / رائد الحواري


المزيد..... - الاكتئاب المقاوم للعلاج.. أحدث الطرق لمواجهة المشكلة
- 121 منظمة تطالب بإجراءات ضد شركات تطور مشاريع وقود أحفوري
- الحكومة توافق على تعيين ديفيد زيني رئيسا جديدا للشاباك
- دراسة: انقطاع الطمث لا يرتبط بزيادة المضاعفات لدى المصابات ب ...
- -تم التلاعب بها-.. ما الذي يريده ترامب من خطته الأخيرة بشأن ...
- أسطول الصمود يطالب إيطاليا وإسبانيا بحمايته مع دخوله المنطقة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - هذا هو عراق اليوم .. شكراً للإسلام - الحكيم البابلي