وداد نبي .. تحية أقرأ لكِ لأول مرة، شدني عنوان القصيدة النثرية الجميلة أحياناً أُفكر على نفس نمط قصيدتك، لهذا تعاطفتُ معها كصديقٌ قديمْ كم هو حالٌ وحقيقي البيت الأخير وأنتً أنتً .. خيلٌ بريٌ لم يُرَوَض خيلٌ يتوق للركض في البراري الآمنة تلك البراري التي لم تُشاهدها سابقاً
هو إنعتاق الإنسان من عبودية الحياة لِذا نتمنى لو كُنا عصافير نُحلق بلا هموم .. بلا أوجاع بلا قلق وخوف من الغد المجهول
سأقرأ لك من الآن فصاعداً، في داخلك أشرعة تقود إلى عوالم بريئة بيضاء تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقنة بوتاسيوم لموتٍ سهل / وداد نبي
|