أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - المسيحي العراقي كان يُعاني من إضطهادَين، ديني وقومي - الحكيم البابلي










المسيحي العراقي كان يُعاني من إضطهادَين، ديني وقومي - الحكيم البابلي

- المسيحي العراقي كان يُعاني من إضطهادَين، ديني وقومي
العدد: 605957
الحكيم البابلي 2015 / 2 / 21 - 23:42
التحكم: الحوار المتمدن

السيد أنيس عموري المحترم .. تحية
إضافاتك صادقة وجميلة وتحكي الواقع المُعاش بكل عريه سلباً أو إيجاباً
نحنُ أيضاً في العراق إضطهدتنا القابنا العائلية التي تدل تماماً على مسيحيتنا إلا ما ندر منها، خذ مثلاً لقبي: ميشو أو لقب الأخ المعلق (كنعان شماس) والشماس هو رتبة كنسية مسيحية، ولهذا أقول متأسفاً بأن غالبيتنا كانت حين تعريف نفسها للآخرين يقتصر التعريف بالإسم ألأول مع إسم الأب والذي يكون عربياً في أغلب الأحيان تهرباً من الأسماء المسيحية
وهل تعتقد إننا كُنا سنتسمى بأسماء عربية لولا الإضطهاد الذي تصل حقارته لحد محاربة الإنسان حتى بسبب إسمه أو لقبه !؟
والحق الأخوة الآشوريين والأرمن ربما كانوا أصلب مِنا نحنُ الكلدان، حيث كانوا مستعدين لمواجهة الموت قبل أن يتسموا بأسماء عربية، وحسناً فعلوا
تقول لي في نهاية تعليقك بأن أُهون على نفسي كوني لستُ وحدي من عانى من الإضطهاد، وهذا صحيح، لكن وكما نوهت في جزء 1 من مقالي، فنحنُ كُنا واقعين تحت إضطهادين (ديني وقومي) والمسلم كان يملك الخيار في الهجرة من عدمها، أما نحنُ فكنا مؤخراً لا نملك غير خيارين : الإسلام أو الهجرة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، الضاحِكُ الباكي. (3) . / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - المسيحي العراقي كان يُعاني من إضطهادَين، ديني وقومي - الحكيم البابلي