الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - أحمد جرادات - كاتب وشيوعي أردني - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول: ثورة وربيع ووهابية: أطياف وأشباح / أحمد جرادات - أرشيف التعليقات - ثانية مع الشكر - شامل عبد العزيز | |||||||||||||||||||
|
ثانية مع الشكر
|
- ثانية مع الشكر |
العدد: 605742 | ||
شامل عبد العزيز |
2015 / 2 / 20 - 19:33 التحكم: الكاتب-ة |
||
شكراً جزيلاً للرد – بما أن موضوعك في جزء منه عن الربيع العربي – الثورات العربية – لا يهم الاسم بل نحن نبحث كما تقول عن إجابات أم الزين بن الشيخة قالت ذات نصّ - وهنا اقتبس - : يقول روبيسبيار (1758-1794) : - أنّ الثورة .. ليست إلاّ الانتقال من مملكة الجريمة إلى مملكة العدالة -.. ما مدى صحّة هذا الكلام في ضوء -الثورات العربية - ؟ بعد حدوث ما حدث من قتل و ذبح و تنكيل بالشعوب ؟ هل نقول أنّ ما يحصل بعد الثورة يكاد يكون معكوسا في معنى تحوّلنا إلى ركح الجريمة بامتياز ؟ أم نقول أنّ الثورة أمر مشكوك فيه كما تريد لذلك نظريات المؤامرة أن تكون ؟ ثمّة من يقول أنّ ما وقع في العالم منذ تفجير البرجين التوأمين للتجارة العالمية سنة 2001 هو انحدار العالم برمّته إلى عصر جديد : هو - عصر صدام الحضارات- ( هينتغتون ) أو عصر صدام الأصوليات ( جلبرت الأشقر) أو حتى - عصر التطرّف - ( اريك هوبزباوم) .. لكنّ بوسعنا أن نقول أيضا أنّه إذا كان الغرب يعاني منذ قرن من الزمن من انهيار معنى العالم ، فانّ الإسلاميين منذ واقعة 11 سبتمبر و تفجيرهم لمركز التجارة العالمية إنّما عبّروا بحرق العالم و بقتل العالميين عن رغبتهم الدفينة في ألاّ يكون ثمّة عالم أصلا .. لها مقال أخر عن أطياف – أشباح دريدا فيه الكثير .. مع أطيب الأماني . للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|