كما لم يامركم الانجيل بعدم العفو وترك لكم الامر على مزاجكم بما متعارف عليه بالقاعدة الذهبية فكلُّ ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم. لأنّ هذا هو الناموس والأنبياء (متى 12:7). -مهما تقل نفسك افعله لك- (1صموئيل4:20). اما حالات العفو التي فعلها الرسول فلاتحصى نعم الم داعش لانها لاتقدي بالرسول صلى الله عليه وسلم اولا ابحث عن المخزي في مسيحيتك وعند اتباعها قبل تشير الى الاخرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به,هدفها منع التمادي في رد العقوبة / عبد الحكيم عثمان
|