أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الجزء الأول من التعليق اعيد نشره - فؤاده العراقيه










الجزء الأول من التعليق اعيد نشره - فؤاده العراقيه

- الجزء الأول من التعليق اعيد نشره
العدد: 605461
فؤاده العراقيه 2015 / 2 / 19 - 11:33
التحكم: الحوار المتمدن

اجمل تحية لك وأنت تتأمل بكل شاردة وواردة ووفيت وكفيت في تشخيصك لحالة فقدان التوازن الذي يعتري جميع المؤمنين دون استثناء كونهم فقدوا قدرة التأمل , فمن منهم حاول أن يتأمل تقبيله للحجر أو كونهم يكلمون أنفسهم وغيرها من الأفعال المتطابقة مع افعال المجانين ؟ عقولهم قد تم برمجتها وصقلها بقالب واحد وضيق , فصارت عقولهم حجر صعب تفتيته ,وما علينا سوى الاستمرار بالطرق عليه لغاية ما يلين , وحتما ستلين عقول أغلبيتهم في يوما ما

بالرغم من ان وصف حالة الخشوع والبكاء لدى المؤمنين بصادقة هي بعيدة كل البعد عن الصدق, ولكنها صادقة من حيث أنهم مقتنعين ومصدّقين أنفسهم بها ,أي بمعني آخر أنهم لا يكذبون بها نظرا لما يتمتعون به من ازدواجية في شخصياتهم حتمتها عليهم طريقة وأسلوب حياتهم , هم لا يفتعلون البكاء ولكنهم توهموا وأوهموا أنفسهم بكيان موجود اسلموا له كيانهم وفكرهم وانفعالهم وكل ما يملكون بيديه
الفرق بين أفعال وجيه , الشخص المجنون , وأفعال المؤمنين هو غلبتهم بالعدد , ووجيه وامثاله هم قلّة قليلة وكلمتهم غير مسموعة ,ومن ثم يصاب من هم اكثر عددا بلوثة الترفع وروح العظمة الأجوف أمام هؤلاء المساكين



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الجزء الأول من التعليق اعيد نشره - فؤاده العراقيه