إيضا الرسول محمد (ص) في ذلك العصر كان مصلحا اجتماعيا، وإلا لما تكالب عليه أغنياء مكة واصحاب العقائد الأخرى، ولو توخيت الدقة، لوجدت الكثير من التلاقي بين ما دعا اليه الرسول محممد (ص) ومهدي عامل، فكلاهما كان يعمل على تحقيق اصلاح اجتماعي سياسي لواقعه. أما بخصوص المرض ـ الكسل والعجز والخمول، فقد تناولها هشام شرابي بكتبه -مقدمة لدراسة المجتمع العربي، واتيضا بسام عويضة في كتابه - الربيع العربي- ويمكنك أن ترجع الى هذه الكتب التي توصف ما نحن به، شكرا على تعقيبك،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين الرسول محمد (ص) ومهدي عامل / رائد الحواري
|