أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - كم هم رائعين أبناء وبنات بلادي بلا دين وتدين - الحكيم البابلي










كم هم رائعين أبناء وبنات بلادي بلا دين وتدين - الحكيم البابلي

- كم هم رائعين أبناء وبنات بلادي بلا دين وتدين
العدد: 604787
الحكيم البابلي 2015 / 2 / 15 - 22:42
التحكم: الحوار المتمدن

السيدة الفاضلة ماجدة منصور .. تحية إكبار
شكراً على التعليق العادل، إبتسمتُ إعجاباً بالمعنى العميق في عنوان تعليقك الشجاع
صدقيني عزيزتي الإمبراطور عريان ومفضوح ومضحوك عليه ومنه منذ 1400 سنة ، ولكن .. الأبله آخر من يعرف دائماً
أركع على ركبتَيَ إحتراماً وتقديراً لكِ ولإعتذارك عن كل السلبيات التأريخية التي قام بها المسوخ، وعن كل المسكوت عنه وعليه تأريخياً، هو ليس ذنبك سيدتي، وكما يقول المثل العراقي: الفرس الأصيل ما يشينهة جلالهة. وكم هي رائعة ثقافة الإعتذار، لكنها للمتحضرين من البشر وليست للأوباش

طوبى لكم يا بعض أبناء وبنات بلادي، لإنكم تقفون مع الحق والعدالة، فأنتم ملح الأرض العراقية والشرقية، ولولاكم سيدتي ما كتبنا حرفاً واحداً أو ذرفنا دمعة واحدة ، لإننا سعداء في مهاجرنا ومنافينا ولن نعود، لكنكم لا زلتم في ذاكرتنا وضمائرنا ولن يضيع الأخضر بسعر اليابس أبداً، ولا زلنا نعشق التواصل معكم لإنكم تمثلون العراقي والشرقي الأصيل النبيل من أخوتنا في الأرض والوطن والنهر والألم والجرح المفتوح منذ قرون
تعليقك أعاد ثقتي المتشظية في إمكانية إعادة الشرق من بين براثن الإمبراطور العاري
سلام لك وعليك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد
- الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - كم هم رائعين أبناء وبنات بلادي بلا دين وتدين - الحكيم البابلي