أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين العرض و الارض 2 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - ابتلينا استاذ جمشيد - ادريس ازيرار










ابتلينا استاذ جمشيد - ادريس ازيرار

- ابتلينا استاذ جمشيد
العدد: 604749
ادريس ازيرار 2015 / 2 / 15 - 18:05
التحكم: الكاتب-ة

صاحب هاته التعليقات هو في الغالب امازيغي اللسان حسب اعتقادي انه مهووس بالهه الجديد المسمى - اللغة العربية -
على ما يبدو قدر من ابتلي بالعروبة ان يبتلى بالشرك ايضا حتى و لو جاءهم دين يحارب الشرك و يدعو الى عبادة اله واحد لابد لهم ان يخلقوا له شريكا يتقربون عبره الى (الله) زلفى و هذه المرة صنمهم هو اللغة العربية التي سماها احدهم - لغة الله- ..بعد -بنات الله- اصبحنا نسمع -لغة الله-..
هذا الهووس يعلق بكثرة في موقع مغربي معروف و ذو شهرة كبيرة بالمغرب و هو يكتب باسم -سعيد امازيغي قح=عربي قح-.يريد بذلك ان يقول ان الامازيغي في اصله هو عربي و هذا ما يحاول في كل مرة اثباته عبر التنقيب في اللهجات الامازيغية ليخلص الى نتائجها الغبية ان الامازيغية هي عربية الاصل و طبعا الهدف واضح الا و هو اخماد الافواه الامازيغية التي ترفع صوتها عاليا ضد الايديولوجية العربية الشوفينية
هذا ما يحاول فعله مع اللغة الانجليزية ليخلص في تعليقات اخرى له الى القول ان (((العربية ام اللغات)))...
للتوضيح فقط : هو يقصد ب - اللغات العروبية- ما يعرف ب -اللغات السامية- اضاف اليها حديثا الامازيغية و هو يرفض كلمة -سامية-
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين العرض و الارض 2 / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين العرض و الارض 2 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - ابتلينا استاذ جمشيد - ادريس ازيرار