كما شهدت الحركة الشيوعية العراقية والعربية (كذلك أفريقيا وامريكا اللاتينية) شخصيات مثقفة كبيرة (محلية ومستقلة) ساهمت وبادرت في طرح برامج وشعارات وطنية متطورة (تقرير سلام عادل لل الكونفرانس الثاني للحزب عام 56 بمساعدة عامر عبد الله ورفاق آخرين) وهناك تجارب سودانية ومصرية ولبنانية سودانية مهمة! ولا يمكن أن ننسى موقف فهد الرافض والمخالف للموقف السوفيتي من تقسيم فلسطين وهو في سجنه يواجه حكم الاعدام الجائر والانتقامي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين الأصدقاء؟ حول تجربة جيلنا... / أحمد الناصري
|