لكن لم تكن هناك نقاشات وتوصيات مستمرة لاحقة، وهذه العلاقة لم تتكون وتتطور إلا بعد ثورة 58 وكانت تتم في الخمسينيات من خلال الحزب الشيوعي السوري. وربما الاتصال المباشر الوحيد قد تم قبيل ثورة تموز حيث سافر الفقيد عامر عبد الله للتنسيق مع السوفييت والصين لطلب الدعم لإنجاح الثورة! ولا ننسى التأثير القوي والحقيقي لجميع عناصر الماركسية السليمة والحية التي لا زالت نعمل بقوة (أفكار ماركس الذي لم يمر على غيابه كثيراً، وآثار لينين القريبة، وافكار وتجارب الحركة الشيوعية العالمية قبل الستالينية وضدها)!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين الأصدقاء؟ حول تجربة جيلنا... / أحمد الناصري
|