أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - ليس راءٍ كمَّن سَمَع - الحكيم البابلي










ليس راءٍ كمَّن سَمَع - الحكيم البابلي

- ليس راءٍ كمَّن سَمَع
العدد: 604295
الحكيم البابلي 2015 / 2 / 13 - 18:31
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي الأخ عمر الخيام .. تحية
أتفق معك بأن (أغلب العراقيين كانوا متضررين من الغزوات الإسلامية على العراق، ولكن بدرجات متفاوتة) كما تقول، ولكن .. هل تعلم درجة أو حجم التفاوت أخي الكريم ؟
المسيحي كان واقعاً تحت إضطهادين، ديني وقومي، وأحياناً سياسي أيضاً، وقل لي: مَن مِن المسلمين رزح تحت نير إضطهادين ؟. وهذه أمور ليس فيها تفاوت كما تفضلتَ ، بل فيها فوارق كالفارق بين السماء والأرض
أما عن بلدات وقرى سهل نينوى المسيحية، فأعتقد إنني أعرف تأريخها وتأريخ الإضطهادات التي وقعت عليها دائماً أكثر منك، لا بكوني أدعي الثقافة والمعرفة، ولكن بكوني من أُم ولدت هناك، وأب جذور عائلته كانت هناك، (وليس راءٍ كمَّن سمع)
كما يقول المثل
ربما كان الرجل الذي تتحدث عنه من عائلة ميشو هو إبن عم والدي (فؤاد ميشو) وهو اليوم بعمر 94 سنة ويعيش في ولاية تنسي الأميركية
وبالنسبة للطيار منير روفة، فأعود وأقول: أتفق معك في أغلب ما قلتَه عنه، لكني لم ولن أتفق مع أي بشر في تخوين كل المسيحيين العراقيين بسببه، وأعتقد كلامي في مقالي أعلاه واضح جداً، وبرأيي أن نسبة الخيانة بين المسلمين عالية جداً مقارنة مع خيانات المسيحيين
تحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 684 - إنقاذ نتنياهو بين وهم -ما بعد الحداثة- وا ... / زياد الزبيدي
- لم أخنك حتى في أفكاري: دوستويفسكي والحب كمرآة للوجود / أوزجان يشار
- مروان… صوت الحرية في ليل السجون / سامي ابراهيم فودة
- قصيدة غزلية بعنوان وشم الغرام - / عمر غصاب راشد
- جسر على نهر الاسئلة: الشاعر طه الزرباطي / داود السلمان
- تحت شجرة التين / كريم عبدالله


المزيد..... - أصالة في صورة مع طليقها أيمن الذهبي وابنتها شام
- واشنطن تصدر عقوبات على 4 مسؤولين بالمحكمة الجنائية الدولية
- تونس ـ اتهامات للسلطة بتسييس الأحكام في ظل قضاء -مُكَبَّل-
- تونس: هل معركة كسر العظم بين اتحاد الشغل وقيس سعيد حتمية؟
- -أونروا-: حالات سوء التغذية بين الأطفال في غزة زادت بمقدار 3 ...
- الأمم المتحدة تدين تصاعد النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جذور العنف والفوضى، وأثرها في إضطهاد مسيحيي العراق. (2). / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - ليس راءٍ كمَّن سَمَع - الحكيم البابلي