داعش في موضوع الجزية مع المسيحين كانت ضمن الأدلة ومع اليزيدين كذلك – ولو أني ضدهم في هذا - ولكن مع الشيعة كانوا على العكس فلا يوجد أي نص يؤيدهم - فالشيعة فرقة من فرق الإسلام - أعمال داعش نحوهم مجرد طائفية وحقد وكراهية مستمدة من تعاليم ابن تيمية وفي زمن النبي محمد لم يكن هناك شيعي – سني – الغريب الذي أراه هو أن 99 % يحاولون القول أن الحرق من الإسلام ولا يملكون الدليل وهذا الأمر غريب وكما قال أحد الفلاسفة الإكراه لا يفسر كل شئ – موضوعي واضح – وأكرر أكثر من مرة النص من الممكن ان يخالفه ملايين الناس ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللغط - الشرعيّ – حول إحراق الفينيق معاذ الكساسبة ! / شامل عبد العزيز
|