أخي محمد،
على الرغم أن موت صديقك كان في أوائل السبعينات كما ذكرت إلا أن سردك للقصة بعد قرابة أربعين عاماً يدل أنها ما زالت حية ً فيك.
لقد سردت كل ما قبلها و استرجعت و استعدت حقبة ً تاريخية ً كاملة ً من تاريخ مصر العظيمة، ووظفت أشخاصا ً و أمكنة ً و أحداثا ً، حتى تقول لنا في النهاية أن صديقك قد توفي،،،،
،،،، كم كان غاليا ً عليك يا أستاذي الكريم!
أعزيك بوفاته و أحمد إليك هذه الصداقة َ العظيمة الكريمة!
دمت بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصص وحكايات من زمن جميل فات - أناس عرفتهم / محمد زكريا توفيق
|