عندما يكون الرئيس مقعدا والزعيم أبكما والقائد الضرورة أعورا والمقاتل العنيد مقطوع الذراعين وعندما تكون البشمركة من دون رواتب وزعماءهم اولاد جحوش ، عندها فقط وفقط تكون القيادة رشيدة وغير معوقة وتكون الهزيمة نصرا ويكون الاستقلال حلما ويكون العدو صديقا ويكون السلم مع الاصدقاء في خبر كان والقتال مع الاصدقاء عنوان مبهم ، وتكون المأساة كبيرة عندما يظهر داعش من رحم كوردستان وينتشر في ربوعنا مثل الاميبيا ، لا تيأس يا صديقي مهما كانت التجربة مرة ، سنلتقي ونقول لبعضنا ابتسم انت في كوردستان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عَنْ مؤتمر أربيل والرِمال المُتَّحرِكة للكورد الايزديين والمسيحيين. / دانا جلال
|