بالطبع دون تشخيص المرض (الجهل والنرجسية ) لن يمكنهم معرفة العلاج الناجع حتي يمكنهم بدء مشوار الأنسنة الذي حجبته عنهم جحافل البدو بكل ما خلفته من غبار وظلام وليست فقط العقيدة بل كل ما خلفته عادات وتقالبد (السنة كما يتحفوننا بالحفاظ علي تخلفهم ) إستمتعت بالسرد علي الرغم من طول المادة ولكنها لا تترك قارئها يتململ في سرعة الإنتقال من وصف إلي حدث في إنتظار المزيد لك كل المحبة والإحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى - البيت، المدرسة، الدين . (1). / الحكيم البابلي
|