ما تحدث عنه الكاتب ما زلنا نعاني منه حتى الآن، وقبل اقل من شهر حدث مقاش مع احد الإخوان حول تسمية المسيحي بالنصراني، وقلت مسيحي وليس نصراني، لا شك ان الكاتب يرسم صورة واقعية لما نعيشه في المنطقة العربية، وهناك جوانب تخليلية جيدة. لكن اذكره بان شخص مثل عبد الرحمن الكواكبي، تم الحجوم عليه وعلى كتبه، خاصى طبائع الاستبداد، من الإخوان تحديد، لكي تفرغ الساحة لهم فقط، أنا ليست ن الذي يحكمون على الانسان لدينه او جنسه، لكن لسلوكه، هكذا تعلمنا، والرحنة التي تحدثت عنها للطيور والضفادع،ايضا هكذا تعلمناها، رغم طول المقال نسبيا، كان سهل التناول، لغته تجذب المتلقي، المضمون مفيد، شكرا على هذه الاضاءة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور العنف والفوضى - البيت، المدرسة، الدين . (1). / الحكيم البابلي
|