أعزي نفسي قبل أن أعزيكم وأعزي أهله ، أبوه وأمه وزوجته عزائي لكل أهل الأردن الطيبين ولا عزاء للإرهابيين والسلفيين الأردنيين أقول أن معاذ حرق للموت بسبب آلة الإرهاب الداعشية فهل سيصحى أهل الأردن بعد اليوم وأن لا يفرحوا لموت أهل العراق وسوريا فقط لأنهم ليسوا مسلمين سنة فقد فرحوا لقتل الشيعة وههلوا لقتل اليزيدية فهل عقلوا الدرس بعد هذا اليوم ام ما زال التعصب معاذ بعمر ابني الكبير فلاهما من مواليد 1988 ومن يوم رؤيتي للفيديو لحد الساعة والألم يعصرني عصرا كرهت حتى حياتي بسببه له الرحمة محمد الحداد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نجوى معاذ / نضال الربضي
|