أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تعويذة الأزهر : مزيدٌ من القتل البارد .. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - هذا ما سيحصل شاء ام ابى - بشارة










هذا ما سيحصل شاء ام ابى - بشارة

- هذا ما سيحصل شاء ام ابى
العدد: 602433
بشارة 2015 / 2 / 4 - 17:14
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي استاذ قاسم هنالك هجوم غير مسبوق على زبالة التراث من قبل الصحافة في مصر وخاصة المواد التي تدرس في جامعات الازهر: يبدو من مضامين بعض المقتطفات من هذه الكتب اانها هي التي تهيء المناخ التكفيري الارهابي في عقول طلابها
فلا عجب ان يكون مؤسس القاعدة الفلسطيني عزام ومعلم ابن لادين هو خريج ازهري ومنظر الحركات الارهابية يوسف القرضواوي هو ازهري
هنالك رغبة عند الرئيس السيسي بتنقية هذا التراث من مخازيه وعلى ما اعتقد ايضا غالبية الشعب يريد هذا فضلا عن نقمته على الاخوان
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعويذة الأزهر : مزيدٌ من القتل البارد .. / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ظلال متراصة / يوسف شواني
- بيان الحزب الشيوعي الهولندي الجديد بشأن الاحتجاجات الطلابية ... / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الوجه المظلم للحب / وفاء العبد
- الشرفة* / إشبيليا الجبوري
- هوّا عُذر؟ أم عَرْكة؟ / حسين علوان حسين
- هوّا عُذر؟ أمْ عَرْكة؟ / حسين علوان حسين


المزيد..... - وسائل إعلام رسمية: انتخابات الرئاسة في إيران ستجرى في 28 يون ...
- الجنائية الدولية تسعى لإصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو والسن ...
- هل ذهب رئيسي ضحية صراع داخلي في إيران؟
- أردوغان: قررنا إعلان حداد وطني ليوم واحد في تركيا لمشاركة آل ...
- شاهد: في وسط طهران ... بكاء ونواح على وفاة الرئيس الإيراني ...
- المحكمة الجنائية الدولية تساوي بين الضحية والجلاد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تعويذة الأزهر : مزيدٌ من القتل البارد .. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - هذا ما سيحصل شاء ام ابى - بشارة