العزيزة ليندا:خارج الموضوع hors-sujet مفردتان غالبًا ما كنت أستعملهما مع طلبتي، وأعتقد أنهما غدتا قدري ككاتب، فقارئي هو دائمًا -على جنب-، أتمنى أن يستشيط غضبًا hors de soi لأ! أتمنى أن أثيره hors de lui أبدًا! في اعتقادي أن المسألة مسألة لغة، لغتي على الرغم من حدتها (تحت المعنى الذي تريدين) لا تكفي أمام عنف الواقع الأقوى من كل شيء، لهذا القارئ العربي مضطهد أولاً بلغته، وبعد ذلك بالنظام، ولغتي، أقول لغتي لتجربتي، ليس باستطاعتها إنقاذه مما هو فيه على الرغم من تعبيرها أفضل تعبير عما هو فيه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل الثاني / أفنان القاسم
|