أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقسيم البرجوازية العراقية وفئاتها / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - المعيار الماركسي يبقى الانضج و الاهم للتحليل - علاء الصفار










المعيار الماركسي يبقى الانضج و الاهم للتحليل - علاء الصفار

- المعيار الماركسي يبقى الانضج و الاهم للتحليل
العدد: 601984
علاء الصفار 2015 / 2 / 1 - 22:15
التحكم: الحوار المتمدن

تحيات العزيز جاسم محمد
لا يوجد بلد لم يمر بمد و جزر,في ما يخص البروليتاريا والمد الثوري,قدم لينين عمل وابتكار جدي,فقد حطم لينين روسيا القيصرية,ببروليتاريا بائسة وانجز مهمات الثورة البرجوازية وفق ضوابط الحزب البلشفي, فحقق وحدة الهيجان الثوري العفوي وجعله يسير بنسق موجه.ان العراق لا يمكن حسابه كما الصومال,العراق فيه طبقة عاملة و فيه و رش ومعامل يملكها البرجوازيين,لا يمكن القول ان العراق اقطاعي فقد هشم قاسم الاقطاع و احل العمال للصدارة, اخفقت ثورية البروليتاريا ايضا في المانيا بعد صعود هتلر وتم تدمير الشيوعيين, نسفت الحرب العمل الثوري في المانيا. لكن لا يمكن القول انتهت البروليتاريا في المانيا, والعراق وبما جرى من فاشية البعث و حروب اخفى معالم و دورالطبقة العاملة, لكن لا يزال لدينا عمال وهم ينتجون في ضروف بربرية و بدون تنظيم ونقابات, والحرب سحقت الفلاحين ايضا, لكن النواة الطبقية لم تسحق ولم يرجع العراق الى العهد العثماني سواء بشكله الطبقي ام بشكل الوعي المخزون بالتاريخ والنضال الثوري لشعب العراق.لا بد من التزام بالتحليل الماركسي كي يكون هناك توجه صحيح يسبق الاحداث وحزب يعي ظروف العراق!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقسيم البرجوازية العراقية وفئاتها / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لقد طفح الكيل أيها الناس / سهام مصطفى
- مفارقة الجد/بين هوكينغ و الفلاسفة / / منال حاميش
- المستشفى بعين شاهد على الحدث / الشهبي أحمد
- إسرائيل تجوّع الفلسطينيين حتى الموت ودول التطبيع تصدّر لها ا ... / كاظم ناصر
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي


المزيد..... - لماذا تسابق -ناسا- الزمن لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر؟ ...
- حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها بإضرابات الدماغ والجسم؟
- استشارى يحذر من ربط أصابع الطفل لإيقاف التبول الليلي.. نصائح ...
- قلق أممي من خطط باكستان إعادة لاجئين أفغان -قسرا-
- إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال مخيم الأمعري
- الحركة بركة.. طرق بسيطة للحفاظ على صحة مفاصلك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقسيم البرجوازية العراقية وفئاتها / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - المعيار الماركسي يبقى الانضج و الاهم للتحليل - علاء الصفار