انا لا ادافع لا عن توراة ولا عن انجيل ولا عن قرآن، وكلها عندي كتب مكدسة واليوم لك الحق في ان تنتقد التوراة والإنجيل كما تشاء ولا احد يتعرض لك لا في الدول العربية والإسلامية ولا في الغرب ويبقى السؤال الذي اكرره عليك ما مصير استاذ جامعة في دولة عربية أو إسلامية اذا قال ان في القرآن أخطاء لغوية؟ وهل ستشفع له شهاداته؟ دلني على استاذ جامعة واحد في بلادنا تعيسة الحظ يجرؤ على كتابة مقال واحد من مقالاتي حول اخطاء القرآن. اعرف الجواب ولكن اريد ان اسمعه منك وإن انت غير قادر على الإجابة، إسال بابا او ماما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 83 (النواقص) / سامي الذيب
|