أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خلط السياسة بالدين هو سبب كل ما نحن فيه من تخلف / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - الدكتور المحترم عمرو اسماعيل - فؤاد النمري










الدكتور المحترم عمرو اسماعيل - فؤاد النمري

- الدكتور المحترم عمرو اسماعيل
العدد: 600787
فؤاد النمري 2015 / 1 / 27 - 14:27
التحكم: الحوار المتمدن


خلق الدين حاجة سياسية وسيموت حاجة سياسية
الاسلام جاء رافعة لدعوة محمد إلى الإصلاح الإجتماعي
لك أن تقرأ (الرسالات السماوية) في موقعي على الشبكة

Marx said ..
criticism of religion is a prerequisite to all criticism

عزيزي عمرو
أنا أحب لغتك وأسلوبك في الكتابة ولذلك تكون الأخطاء اللغوية وهي نادرة شيئاً نافراً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خلط السياسة بالدين هو سبب كل ما نحن فيه من تخلف / عمرو اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خلط السياسة بالدين هو سبب كل ما نحن فيه من تخلف / عمرو اسماعيل - أرشيف التعليقات - الدكتور المحترم عمرو اسماعيل - فؤاد النمري