عزيزي استاذ ضياء لا يكفي حب اللغات بقدر فهمها و عندها تتحول القبيحة الى الجميلة و الجميلة الى القبيحة فتستطيع ان تكشف الجميل حتى في لغة المحامي و في اللغة الباطنية و المبهمة لعب على الكلمات و رموز تقع مسؤولية فكها على القارئ و الا اصبحت اللغة مملة تنقصها اهم نقاط قوتها التي هي غموضها و ابهامها و بهذا تتفوق اللغة الغامضة على لغة الرياضيات الدقيقة. هل سمعت بقوة الغموض و الابهام في الفلسفة؟ لك الشكر و تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من «عصفورة حريتي» - لغات أحبها ولغات لا أحبها / ضياء الشكرجي
|