عزيزي عبدالحكيم عثمان . شكرا على المداخلة. لا ليست المشكلة هنا، انما المشكلة في السياسة. ان موقف الأحزاب الشيوعية والاشتراكية من الدين واضح اذ يتعامل معه بمنتهى الموضوعية وهذا الموقف لم يمنع، وعلى مر التاريخ وفي مجتمعات مختلفة، هذه الأحزاب من لعب دور مؤثر وثوري في حياة المجتمعات او حتى قيادة ثورات ناجزة فيها. ان شدة الخلاف فيما بين الطوائف المذهبية لا تجعل احد ان يفكر بالدعوة الى تخلي عقيدة طائفة لطائفة أخرى ولا المعتقدين بدين لدين أخر. المنطقي في حل المعضلة هو بناء نظام سياسي يكون الدين منفصل عن الدولة والتربية والتعليم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد
|