أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا حرم المسيح الطلاق / عاطف عبد الملاك - أرشيف التعليقات - شكرا - atef










شكرا - atef

- شكرا
العدد: 599675
atef 2015 / 1 / 21 - 20:35
التحكم: الحوار المتمدن

ا/ مروان
اولا منذ ادم وحتى مجئ المسيح والطلاق لم يكن ممنوعا اصلا فمتى كان الرجل يقتل زوجتة ليأخذ غيرها؟
منذ ادم والطلاق مصرح بة ومن يريد ان يطلق زوجتة كان يطلقها ومسألة القتل هذة هى من اختراعنا نحن فارجو منك ان تستخدم عقلك قبل ان تصدق كل ما يقال لك
.
ثانيا انت تعيد ترديد ايات ذكرت فى المقال مع الردود عليها فأرجو منك انت ان تقرأ جيدا ما هو مكتوب ثم تترك الرد لذوى الشأن
اكان داود وسليمان واسحق ويعقوب وموسى وهارون وشمشون ويفتاح والاسباط الاثنى عشر همج ومتخلفون
ارجوك ان لا تتحدث فيما لا تعرف
وشكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا حرم المسيح الطلاق / عاطف عبد الملاك




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - افلاطون مفهوما الجدل والتخارج / علي محمد اليوسف
- مَن هم القضاة التسعة الذين استقالوا تمهيدا للتفريط بخور عبد ... / علاء اللامي
- الاعتداء على معلمة مسيحية / محمد زكريا توفيق
- السودان: الثورة والثورة المضادة / أحمد ضحية
- موسم 1970-1971 دوري فقط لاربع وزارات / اسعد الدلفي
- جذور نهب وفساد الطفيلية الاسلاموية / تاج السر عثمان


المزيد..... - داخل أطول الأودية الضيقة في العالم على شكل أفعى في أمريكا
- بخراطيم المياه والغاز المسيل للدموع.. فيديو يظهر الشرطة تستخ ...
- بـ5 خطوات.. كيف تتجنب التهاب الجلد الناتج عن التعرض للشمس؟
- مسئولون إسرائيليون: محادثات الأسرى قد تستمر لما بعد هذا الأس ...
- 9 شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال خيام النازحين في مواصي خان ...
- السعودية الثانية.. أعلى 10 دول في احتياطيات النفط عالميا بعا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا حرم المسيح الطلاق / عاطف عبد الملاك - أرشيف التعليقات - شكرا - atef