لربما أصبحنا من جماعة الظالين المغضوب عليهم عزيزي شامل تعليقي على مقالكم أيضاً حذفوه ولربما سيحذفون هذا التعليق أيضاً ولايوجد أدنى سبب في مقالي الأخير بعنوان كل شئ على مايرام يامولاي حذفوا أكثر من أربعة أو خمس تعليقات هكذا دون سبب ولم ينشروه إلا بعد التوسل والرجاء وفي الصفحة الأولى تنشر بعض المقالات العنصرية وذات العناوين المسيئة التي لاتستحق إلا وصف العار لم تكن الحوار المتمدن هكذا الأمر مستجد وأرجو أن يكون أمراً مؤقتاً لربما سيحذفون هذا التعليق أيضاً لكني أأمل إنك ستشاهده في الأيميل الخاص بك تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى هيئة الحوار المتمدن المحترمين .. / شامل عبد العزيز
|