أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالةُ حبٍّ ستخطئ طريقَها! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - كلمة للسيدة فاطمة ناعوت - غـسـان صــابــور










كلمة للسيدة فاطمة ناعوت - غـسـان صــابــور

- كلمة للسيدة فاطمة ناعوت
العدد: 599214
غـسـان صــابــور 2015 / 1 / 19 - 19:36
التحكم: الحوار المتمدن

ســـيـدتـي الــرائــعــة
صرختك هذه, وكتابتك الرائعة الجميلة الإنسانية الواضحة, مثل صرخــاتــي وكتاباتي.. مع مزيد الحزن والأسى والأسف... ضـائـعـة بـوادي الــطــرشــــــــــان... ولكننا سنموت ألف مرة كل يوم, إن توقفنا عن الكتابة دفاعا عن الحقيقة الحقيقية, وما نؤمن.. لديمومة وحياة الإنسانية...
وحتى نلتقي.. لك كل تأييدي ومودتي وصداقتي واحترامي... وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالةُ حبٍّ ستخطئ طريقَها! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالةُ حبٍّ ستخطئ طريقَها! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - كلمة للسيدة فاطمة ناعوت - غـسـان صــابــور