أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - MATRIX RELOADED - بشارة










MATRIX RELOADED - بشارة

- MATRIX RELOADED
العدد: 598834
بشارة 2015 / 1 / 18 - 03:21
التحكم: الحوار المتمدن

تعلم موقفي من هذا الموضوع, وارى في اخر تعليق لك رقم 85 تصرح انك ندمت لكتابة هذا الموضوع
الى الان احتكرت العصابة حق القول وحق الفعل وحق الايمان وكممت الافواه وقطعت الالسن وحزت الرقاب.الان نستطيع ان نتكلم نحن ايضا.الا ترى ان هذا ما يثير هوسهم؟ الحقيقة اقوى من الارهاب فهذا يستعبد(جلهم عبيد غير احرار توارثوا الانضمام للعصابة وباشروا فعالياتها كضحايا جلادين) بينما الحقيقة تحرر
فلنستمتع بهذه الامكانية
وثق يا عزيزي ان الاسلام لا يخاف شيء اكثر من الحرية لان الحرية هي اساس الحقيقة وهي المصل لهذا الوباء
قلت لك في مكان اخر خبرتي في موضوع الحوار:من غير المعقول متابعة الحوار مع من وصلت معه الى نقطة اللا عودة يعني عندما محاورك يصرح بانه يراها طارت ومع هذا يصرعلى انها عنزة(عندهم خبرة مشابهة,بالبغل المجنح ههههه) فمن العبث المتابعة معه.إعلم انه بحاجة لتأهيل من قبل متخصصين في اعادة برمجة مغسولي الدماغ

اما بالنسبة للموقع فانت تفترض ان القيمين عليه احرار بالكامل دون حاجة لتأليف القلوب لكن الواقع ليس كذلك, يا رجل ما بك؟ لا تكن مثالي! وهذا لا ينفي احترامي لهم..انا واقعي

تحياتي اخي حازم وجميع المحترمين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضمائر إنسانية بالولايات المتحدة ..فرانسيس بويل نموذجا / ترجمة سعيد مضيه
- ديمقراطيةُ قومٍ عند قومٍ مصائبُ ! / محمد حمد
- صحافة الحلول بين الحاضر والمستقبل / عماد الشمري
- الهوامل والشوامل في إيقاظ العقلِ الخاملِ بالتَّساؤُل / علي المدَن
- الإسلام ومجال أشتغالاته في السياسة (3 ) / أياد الزهيري
- حكاية قايين وهابيل؛ يموت القديم ويولد الجديد من رحمه..! / بير رستم


المزيد..... - الأمم المتحدة: 7500 طن ذخائر غير منفجرة متناثرة في أنحاء غزة ...
- الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة شهداء الكوادر الطبية بغزة إلى ...
- الحرس الثوري الإيراني يكشف لـCNN عن الأسلحة التي استخدمت لضر ...
- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- الموساد الإسرائيلي.. كشف خفايا الحرب على غزة
- -بلومبرغ-: تركيا تعلق جميع التعاملات التجارية مع إسرائيل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - MATRIX RELOADED - بشارة