الساعة الرابعة صباحًا عندنا، فأنا لا أنام كثيرًا، توقظني الشياطين، فأنهض، ثم لا تتركني بسلام، نتكلم عن كل شيء ما عدا ظروف الغربة وهموم الوطن ومناشدات عزرائيل، كل هذه لنا غدت آيات قديمة، كل الطلاسم لنا غدت أسرارًا مكشوفة ... أشكرك على دعوتك الأخوية الصادقة، ولكن ستوكهولم القريبة جد بعيدة وكل شيء قريب اليوم بعيد عليّ... بعض رواياتي التي من بينها ساد ستوكهولم موجودة في موقع الحوار المتمدن مع كل الود وكل الأخوة وكل المحبة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سعدي يوسف وعقدة أوديب / أفنان القاسم
|