أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الحوار في زمن الخوف و القلق و الانحياز الديني - علاء الصفار










الحوار في زمن الخوف و القلق و الانحياز الديني - علاء الصفار

- الحوار في زمن الخوف و القلق و الانحياز الديني
العدد: 598677
علاء الصفار 2015 / 1 / 17 - 13:13
التحكم: الحوار المتمدن

تحيات لكل ناشطين الحوار
النص كامل و رصين و لكن اريد التوضيح لبعض ارهاصات المنافثات الدينية التي ينجر اليها بعض من الكُتاب,وليس جلها تخدم التنوير.فالكُتاب يجب ان يكون على مسافة واحدة من الاديان وهو نهج الحوار المتمدن, ومن منطلق يساري علماني لا ينزلق على اثارة المؤمنين من كل الاديان بل فضح خرافة الاديان والسياسة التي تنتج عنها من تخلف وغزو والقتل للبشر. بهذا نكون قد حددنا ان الكُتاب لا بد ان ينتبهوا على انفسهم اولا. قبل توجيه النقد للحوار المتمدن و اتهامه بشتى النعوت.هل كل الكُتاب هم بلا عيوب واخطاء, ولا ينساقون نحو التعصب الديني او الانحياز القومي الشوفيني وهي امور جدا معقدة,إذ يتملص الكثير من الكُتاب من الالتزام و يعمل البعض بديماغوجية لمحابات دينه وعرقه وقوميته بشكل يثير المهاترات من خلال سب الانبياء وكأن الحوار المتمدن منبر ديني ام منبر لشتم الانبياء والاديان. فليسارية ليس إلغاء البشر بسبب الدين ام القومية. هل مستويات كل الكُتاب راقية ارقى من اعضاء هيئة الحوار التي تخدمهم و بكل ارهاصات الشتائم و اللعن للانبياء والاديان,التي تاخذ حيز و وقت كبير في التنقية والحذف.وبلا ادنا متعة لكم!ه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا لم يعد الأدب والفن مؤثرًا كما السابق..؟ مناقشة أصل الم ... / موسى فرج
- أطفال للبيع / علي دريوسي
- -غندور بطل يشجع- شهداء مجزرة ستاد بورسعيد، لن ننساكم / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- اتحاد الجسد والروح في شعر فروغ فرخزاد / حميد كشكولي
- الناقد علوان سلمان.. و(مزاج المفاتيح) للشاعرة بلقيس خالد / بلقيس خالد
- هوامش على دفتر المذبحة (شعر) / فاروق الصيّاحي


المزيد..... - دي?يد لينتش المخرج السينمائي الأميركي.. وداعاً!
- نتنياهو يبحث المرحلة الثانية من اتفاق غزة خلال زيارته إلى أم ...
- السودان: أكثر من 60 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على سوق ...
- الإيبولا يقتل شخصًا في أوغندا.. علامات وأعراض العدوى الخطيرة ...
- هيغسيث: -داعش- تكبدت خسائر جراء الضربة الأمريكية في الصومال ...
- قلق في إسرائيل بسبب منصب رئيس وفد المفاوضات مع حماس 


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الحوار في زمن الخوف و القلق و الانحياز الديني - علاء الصفار