أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اذهب للكعبة واحلف الأن علة القرآن عبد الواوي - عماد ضو










اذهب للكعبة واحلف الأن علة القرآن عبد الواوي - عماد ضو

- اذهب للكعبة واحلف الأن علة القرآن عبد الواوي
العدد: 598357
عماد ضو 2015 / 1 / 16 - 00:24
التحكم: الكاتب-ة

أتحداك بدينك ونبيك وقرآنك ان تمسك القرآن الآن وتحلف عند الكعبة بما خرفته يا عبد الواوي ان سامي لبيب هو عماد ضو هو منير سراج هو امل مشرق..

بلكي بيرتبط لسانك وتوقع بحال النقطة بسبب الكذب والدجل الذي تمارسه.. هذ لو كان ربك فعلا قابع عند الصنم الأسود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحلت أمّ نضال، حارسة الحلم الفلسطيني / راسم عبيدات
- غزّة... من قصف البيوت إلى قصف الحقيقة! / محمود كلّم
- الإبادة الجماعية في الفاشر وانعكاساتها على الدولة الليبية / فتحي سالم أبوزخار
- الحلم بالجمال السامي لدى الشاعرة ديلان تمّي: تعليق وترجمة / حسين علوان حسين
- المتحف المصري الكبير... حين تنهض الهوية من أعماق الوعي الجمع ... / بهجت العبيدي البيبة
- الدفة وتعدد القباطنة... والعواصف المستمرة / بشار مرشد


المزيد..... - لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- بيلي إيليش بإطلالة كلاسيكية -قديمة الطراز- في نيويورك
- السعودية.. فيديو رد فعل أحمد الشرع على طرح -دول تُدمن على ال ...
- الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غ ...
- الجنائية الدولية تتخلى عن منتجات -مايكروسوفت- خوفا من عقوبات ...
- دراسة واعدة.. علاج بالبلازما يمنح الأمل باستعادة حاسة الشم ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اذهب للكعبة واحلف الأن علة القرآن عبد الواوي - عماد ضو