شكرا اخي الكبير واستاذي الالمعي سامي لبيب على اجابتكم واوفقثكم الراي تماما .فانا احاول الرد ضمن حدود المقال وامتنع عن التعليق قدر الامكان عن المداخلات التي تحاول جرني الى مساجلات سوفسطائية لتشتيت انتباه القراء ولا افرق هنا بين سلفي تكفيري بغض النظر عن الاسماء وبين ماركسي رضع من حليب الماركسية الارثوذكسية السوفيتية وبين القوميون بمختلف مدارسهم مع جمهرة المتدينيين والليبراليين الجدد لانهم دوغمائيون لذا احاول في مقالاتي رمي الحجارة في البركة الراكدة مع خالص مودتي ولجهدكم التانويري .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب
|