أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لتفاعلك معنا - وليد يوسف عطو










شكرا لتفاعلك معنا - وليد يوسف عطو

- شكرا لتفاعلك معنا
العدد: 598190
وليد يوسف عطو 2015 / 1 / 15 - 14:22
التحكم: الكاتب-ة

شكرا اخي الكبير واستاذي الالمعي سامي لبيب على اجابتكم واوفقثكم الراي تماما .فانا احاول الرد ضمن حدود المقال وامتنع عن التعليق قدر الامكان عن المداخلات التي تحاول جرني الى مساجلات سوفسطائية لتشتيت انتباه القراء ولا افرق هنا بين سلفي تكفيري بغض النظر عن الاسماء وبين ماركسي رضع من حليب الماركسية الارثوذكسية السوفيتية وبين القوميون بمختلف مدارسهم مع جمهرة المتدينيين والليبراليين الجدد لانهم دوغمائيون لذا احاول في مقالاتي رمي الحجارة في البركة الراكدة مع خالص مودتي ولجهدكم التانويري .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - أول تعليق للرئاسة التركية على سقوط طائرة رئيس الأركان الليبي ...
- السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن
- مدع عام: ترامب سافر على متن طائرة إبستين أكثر مما كان يعتقد ...
- متى يشير ألم الكتف الأيمن لحصوات المرارة والكلى.. لا تتجاهل ...
- الكنيست يمدد قانون حظر وسائل الإعلام الأجنبية لعامين إضافيين ...
- ما مستقبل منطقتنا بعد إستراتيجية أميركا الجديدة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لتفاعلك معنا - وليد يوسف عطو