تذكرت كيركجارد ! الفيلسوف الذي أخصى نفسه ومع ذلك قدم للبشرية ما لم يقدمه بعض المثقفين الذين يشتمون الكاتب.تذكرت أيضا كافور الإخشيدي الذي حكم مصر وتملقه المتنبي ثم هجاه. لم كل هذا الغضب من المخصيين ؟ أليسوا بشراً ؟ ألا يحق للمخصي أن يكون سياسياً من اليمين أو حتى ثورياً ماركسياً من اليسار ؟هل يجب على الثوري أن يكون فحلاً بقضيب كبير؟! المسيح كما يوصف كان رقيقاً كأنثى لكن هذا لم يمنع الله من أن يختاره نبياً أو إبناً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
توفيق زَيَّاد وعقدة الخِصاء / أفنان القاسم
|