تحية طيبة دكتور أفنان،
كتب توفيق زياد هذه القصيدة بعد أن تجاوز الستين و قد عاش حياة ً نضالية عميقة و زاخرة بالأحداث مما يجب أن يعطينا الانطباع أنه قد حقق - منذ سنوات نضاله الأولى و اقترانه بزوجه ثم ما تلا ذلك - نفسه و تجاوز أوديب و الخصاء، كون الاتزان النفسي و الشخصي و الاتصال بالواقع و العمل عن طريقه هي مؤشرات تحقيق هذا التجاوز.
سؤالي بعد هذه المقدمة: ما الذي جعلك ترى الخصاء وراء كلامه؟
شكرا ً لاستضافتنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
توفيق زَيَّاد وعقدة الخِصاء / أفنان القاسم
|