لن يجد الراوي عبد الله خلف أي فيديو لبوذيين ينتصرون لديانتهم في فرنسا أو في الغرب عموماً و هم يقتلون و يصيحون (بوذا رمزنا الأكبر) رغم أن هنالك كاريكاتورات تستهزئ ببوذا و البقر. و لن يجد أي فيديو في مملكة الكراهية الوهابية لمسيحيين حقيقيين يتسلّلون للحرم الشريف من أجل إراقة الدماء على صيحات (الرب المسيح حي) رغم أن هنالك أفلام و كاريكاتورات تسيئ للسيد المسيح، لكنه سيجد فيديو و صور لسنة و شيعة و هم يتبادلون قذائف الأحذية و السب وسط الحرم الشريف.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على عبد الباري عطوان / عاد بن ثمود
|