أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامي لبيب,اسباب احساسك بالقرف, وانك تنفخ في قربة مقطوعة / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين










تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين

- تعليق الى سامي لبيب
العدد: 596201
ايدن حسين 2015 / 1 / 7 - 15:43
التحكم: الحوار المتمدن


تحية طيبة للجميع
اخي العزيز
الكثير من العلوم .. و على راسها الفلسفة تعتمد على النقل
لا تقل لي انك لم تتاثر بما قاله سقراط او ارسطو او افلاطون او اخرين كثيرين
ما لا افهمه حقيقة .. لماذا المتدين فقط من دون كل الناس عليه عدم الاعتماد على النقل
في حين ان الدين من دون جميع المعارف يعتمد على النقل بشكل رئيسي
و لك مني اجمل سلام
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي لبيب,اسباب احساسك بالقرف, وانك تنفخ في قربة مقطوعة / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ونحن على اعتاب عام جديد... هل شبيبة إيران هم من سيبدأ بحفر ق ... / صوت الانتفاضة
- الصناعة الثقافية / بهاء الدين الصالحي
- تدريبات غير انسانيه-تجاوزها الزمن فى الكلية العسكريه فى مدين ... / على عجيل منهل
- نبلاء حزب التجمع وجريدة الأهالى ( معى ضد الأزهر ) / أحمد صبحى منصور
- الى فتح في عيد ميلادها 62 / مهند طلال الاخرس
- متى يتحرر الكورد؟ / محمد رياض اسماعيل


المزيد..... - فيديو جديد يثير تساؤلات حول مصير مراهقة أمريكية مفقودة
- ضباب دخاني كثيف و-خطير- يغطي العاصمة الهندية نيودلهي ويعرقل ...
- -أبطال الصحراء-.. رواية سعودية جديدة تنطلق من الربع الخالي إ ...
- الانفصاليون اليمنيون يرفضون الانسحاب من حضرموت والمهرة
- ناجية وحيدة من تحطم طائرة تروي كيف بقيت على قيد الحياة ثماني ...
- بسبب الأمراض النفسية.. تضاعف عدد أيام الغياب عن العمل في ألم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامي لبيب,اسباب احساسك بالقرف, وانك تنفخ في قربة مقطوعة / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين