في شئ، بل قيادات لم تعطي للدين اهتماما بقدر ما اعطت للمشروعات والبعثات لاوروبا التي لم يعد بها حميرا أو ظلفيات القرون الوسطي. فهل ستحتاج السلطة التي استشعرت الخطر عليها وعلي الوطن وعلي العالم الي ظلفيات الازهر مرة أخري علي طريقة المستبد، أم ستركب قطارات العلم والمعرفة والديموقراطية والمشاركة. شكرا جزيلا واحترام وتقدير للفاضل الاستاذ زكريا توفيق باهتمامه وهو في المهجر بما يجري ولكتاباته ذات المسؤولية الاجتماعية والمعرفية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جبتك يا عبد المعين تعين / محمد زكريا توفيق
|