أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شوق الفن والأنسان لدى د. ليلى وجيه عبد الغني / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك يا حكيم - كمال يلدو










شكرا لك يا حكيم - كمال يلدو

- شكرا لك يا حكيم
العدد: 595919
كمال يلدو 2015 / 1 / 6 - 01:03
التحكم: الحوار المتمدن

انا ممتن لمرورك الطيب عزيزي طلعت، وبالحقيقة أشعر بالسرور وأنا أمر على هذه الأسماء والوجوه والذكريات،وأشعر بالمسؤلية ايضا في الكتابة عنها وأستمرار الكتابة عنها بلا ملل ولا كلل، لأنها اصبحت ملهاتنا، ومركبنا الذي سنعبر به بحر الظلمات كما عبر جدنا الخالد كلكامش، حتى تشرق الشمس من جديد على بلادنا وينتهي عهد الخفافيش. محبة دايمة لك ولقلمك الجميل. وسنة سعيد عليك وأمنيات بالمزيد من التألق

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شوق الفن والأنسان لدى د. ليلى وجيه عبد الغني / كمال يلدو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجموعة -الكوخ- محمد حافظ / رائد الحواري
- كلمات فلسفية / علي محمد اليوسف
- أصل التهديد ومصدره من النظام الإيراني / عبد المجيد محمد
- الوجود يسبق الماهية: قراءة في فلسفة جان بول سارتر / علي جاسم ياسين
- الاتحاد العام التونسي للشغل والحزب الحاكم: فروق جوهرية لا يج ... / عزالدين بوغانمي
- 10. الاستعمار وتشكُّل البرجوازية الصغيرة: الجذور التاريخية ل ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - السعودية.. مقاطع مدى شبه محمد بن سلمان بجده عبدالعزيز تثير ت ...
- منها فيديو موقف مع امرأة مسلمة.. وفاة -القاضي الرحيم- فرانك ...
- تقسيم سوريا لـ3 دول وماذا يعني للأردن وتركيا والعراق وإسرائي ...
- لماذا تعيد دمشق فتح أبوابها لموسكو الآن؟
- الأمين العام للأمم المتحدة يطلق نداءً عاجلاً: وقف فوري لإطلا ...
- دراسة تربط بين الاضطراب ثنائى القطب والضعف المبكر لعضلة القل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شوق الفن والأنسان لدى د. ليلى وجيه عبد الغني / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك يا حكيم - كمال يلدو