االعراقيه شبعاد تقبلي اجلالي
- إالتعليم اما رغبة أو رهبة - فكيف اذا كان الطريق الى منبر التعليم يحده الإرهاب من كل جانب؟
حزين على تغريد بلبل ...خارج سرب الغربان حزين ، حزين كحزني على العراق يا ام العراق. اين ستذهبين باطفالكِ با ام العراق ؟
......................... .................... يارئيس الوزراء؟ ننتظر رد الفعل...
لا تندهي ، مافي حدى ، لا تندهي .. عتمه الطريق ... مع الإعتذار لفيروز
لله دركِ .. وحدكِ تقاتلين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التعليم في المرحلة الابتدائية وصور بائسة لعراق رث ومستقبل يرثى له / شبعاد جبار
|