ولقد كانت السنوات الثمان العجاف من (2006 -2014) بمثابة صيغة منتهى الجموع في فشلها الذريع : أمنياً ، واقتصادياً ، وسياسيا ، فلم تنته ولاية المسؤول التنفيذي المباشر فيها، الاّ والعراقُ بلد مُنْهتكُ القوى يئن من جراحه ، وينوء بأعباء مواجهة الأوغاد من أعدائه الداعشيين وسيل الدماء لم ينقطع .... ويكفينا أنْ نُذّكِر بوجود (9000) مشروع وهمي - على حدّ ما أعلنَتْهُ احدى اعضاء اللجنة المالية البرلمانية – وهو رقم مذهل فظيع، يعكس بوضوح ما آل اليه الحال من التدهور والفساد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول ..استرداد أموال العراق المنهوبة ... / موسى فرج
|