ليس هناك تعارض بين الآية التي ذكرت، و بين إمكان تحديد جنس المولود؛ لأن عمل هذه المخابر أو المستشفيات هو فصل الحيوان المنوي الذي يحمل الذكورة عن الحيوان المنوي الذي يحمل الأنوثة، ثم تلقيح البويضة بأحدهما، أما إيجاد هذه الحيوانات المذكرة منها و المؤنثة فهو من الله الذي يهب لمن يشاء إناثاً و يهب لمن يشاء الذكور، فلا تعارض إذاً بين الآية و بين إمكانية تحديد جنس المولود مخبريّاً، و هذا أمر واضح. تابع : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=39440
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهاوي رب القرآن / مايكل بسادة
|