تحية لصاحبة المقال المحترمة في الستينات من القرن الماضي كنت اسكن في منطقة شعبية ببغداد وكانت في الحي امراة تحوم حولها الشكوك ومن عادات نساء الحي انهن يجتمعن في اوقات العصر امام منازلهن لقتل الوقت وعندما كانت تلك المراة تمر في الازقة كانت النساء يهمسن ويبتسمن في ما بينهن وفي الحال كانت ترد عليهن بابشع الالفاظ السوقية وهذا ما يقوم به خلف هو)كوبي وبيست ) فبدل الحجة بالحجة والدليل بالدليل يتهم الاخرين بنفس التهمة المنسوبة للاسلام واعتقد بقاء نفس الردود هو تاكيد للقارئ العادي عدم وجود حجة لديه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى عبد الله خلف المعلق الدؤوب على صفحتنا / مكارم ابراهيم
|