أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الى عبد الله خلف المعلق الدؤوب على صفحتنا / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - حيا أو موت 2 - أنيس عموري










حيا أو موت 2 - أنيس عموري

- حيا أو موت 2
العدد: 595162
أنيس عموري 2015 / 1 / 2 - 14:34
التحكم: الحوار المتمدن

في سوريا والعراق تنتهك كل الحقوق والحريات من طرف أوباش الإسلاميين الممولين من حكومات إسلامية في تركيا وقطر والسعودية. ولا يتجرأ حتى الأزهر بتكفيرهم.
أما عبد الله خلف وغيره فلم يكفهم احتكار مئات المواقع الإسلامية الغازية ومئات الألوف من المساجد والمعاهد الدينية والفضائيات ومواد التربية الدينية في المدارس وغيرها من وسائل حقن الناس صباح مساء بفيروس الدين القاتل، لم يكفهم كل هذا، فجاؤوا فزعين محتسبين بحجة حقهم في التعبير والرد، يغزون هذا الموقع الذي ما كان يجب أن يتجرأ ويفتح مساحاته للأقلام الحرة، حسب رأيهم.
لن أكون متطرفا لو استشهدت هنا بقول فولتير: (لن يحل السلام حتى يتم شنق آخر إقطاعي بإمعاء آخر رجل دين)
أما أن تكتبي، سيدة مكارم، مقالا تستعطفين فيه هذا الإسلامي الذي خلا قلبه من أي عطف منذ نعومة أظافره بعد لقِّح بفيروس الحقد الديني مع أترابه في مدرسة ومسجد الحي، فهو منتهى التسامح على الطريقة المسيحية من قبيل (من ضربك على خدك...)، وهو في رأيي تسامح في غير محله. طبعا من حقه أن يكتب، لكن ليس من حقه أن يحظى بهذا التكريم.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى عبد الله خلف المعلق الدؤوب على صفحتنا / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث ) / أحمد صبحى منصور
- مايو يستعجل الهروب / محمد البوزيدي
- الثورة السطحية والثورة العميقة!؟ / سليم نصر الرقعي
- ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس
- الفشل في القاهرة الحلقة الأخيرة قبل قيام الممالك السبع / أفنان القاسم


المزيد..... - خبر بمليون جنيه للقطاع الخاص… زيادة الحد الأدنى للأجور بالقط ...
- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- ندوة تكوينية للجامعة العامة للمعادن والألكترونيك
- مربّون..لامجرمون: وقفة احتجاجية في كامل الإعداديات والمعاهد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الى عبد الله خلف المعلق الدؤوب على صفحتنا / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - حيا أو موت 2 - أنيس عموري