، الميتافيزيقيا تتعلق بما وراء الأجسام من علاقات وسرعات وتموضعات، والعلماء الذين يكفرهم الغزالي لتخديمهم العقل في الإلهيات لايردون عليه أن خدم الإلهيات في العقل ، حتى إبن رشد -أ بكتابه الذي يرد فيه على الغزالي -فصل المقال في ما بين الشريعة والحكمة من الإتصال-، لا يمكن إخراجه من دائرة الخلط بين الإلهيات والعلوم والفلسفة . هذا الخلط لم يعرف عقلاً الناس بأي فائدة كبرى لوجود الأديان في الحياة. . و
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موقف الغزالى من الميتافيزيقا / ابراهيم طلبه سلكها
|